يتم استبعاد الأسباب الأخرى المحتملة للأعراض المعروضة، مثل الاضطرابات النفسية الأخرى أو الحالات الطبية المزمنة.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ”اضطراب نمو عصبي“. هذه اضطرابات يمكن أن تؤثر على كثير من مختلف وظائف الدماغ التي تشمل التعلم والتواصل والحركة والعواطف والانتباه.
إذا لم تكن متأكداً مما إذا كان اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو دواء اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يؤثر على قدرتك على القيادة بأمان، أبلغ طبيبك بذلك.
تزيد الأدوية المحفزة من توافر نواقل عصبية الدوبامين والنورادرينالين في مناطق الدماغ التي تساعد على التحكم في الانتباه والسلوك.
التمارين الرياضة المنتظمة مفيدة للجميع. ثبت للأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أن التمارين تقلل بصورة كبيرة من أي أعراض ترتبط بالقلق والاكتئاب، مما يؤدي إلى تفاقم أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
في السنوات الأخيرة، شهدت خدمات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ازدياداً في الحالات في سائر أنحاء المملكة المتحدة. هناك أسباب عديدة محتملة لذلك، بما في ذلك:
أحضر معك أي تقييمات سابقة ونتائج فحوصات رسمية، إذا كان لديك.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه: التشخيص والإدارة
سوف يسألك طبيبك أو الطبيب المتخصص في الصحة العقلية أسئلة إضافية بناءً على استجاباتك، والأعراض الخاصة بك، وكذلك احتياجاتك.
ما أنواع الآثار الجانبية التي يمكن أن أتوقعها من الدواء؟
يبدو أن المنشطات تعزِّز مستويات المواد الكيميائية في الدماغ التي تُسمى الناقلات العصبية وتوازنها.
خدماتنا افضل مركز لعلاج الاضطرابات الشخصية في الرياض افضل مركز لجلسات الإمارات تعديل سلوك للاطفال في الرياض افضل مركز لعلاج اضطرابات النوم في الرياض افضل مركز لعلاج الاكتئاب في الرياض افضل مركز لعلاج الخوف من الموت والمرض بالرياض افضل مركز لعلاج الرهاب الاجتماعي في الرياض افضل مركز لعلاج الضغط النفسي في الرياض افضل مركز لعلاج القلق في الرياض افضل مركز لعلاج الوسواس القهري في الرياض افضل مركز لعلاج نوبات الهلع في الرياض
قد يبدو هذا وكأنه ضربة مزدوجة غير عادلة ، لكن اعلم أن العلاجات متاحة لكلا الحالتين. في الواقع ، غالبًا ما تتداخل العلاجات.
العلاج السلوكي المعرفي. يُعلِّمك هذا النوع المنظَّم من المشورة مهارات معيَّنة لتنظيم سلوككَ وتغيير أنماط التفكير من سلبية إلى إيجابية. كما يُمكنه مساعدتك في التغلب على تحديات الحياة، مثل فرط الحركة عند الكبار المشاكل الدراسية أو المهنية أو الاجتماعية، ومساعدتك كذلك في التعامل مع حالات الصحة العقلية الأخرى، مثل الاكتئاب أو إساءة استخدام المواد المخدِّرة.